رأت أوساط مطلعة عبر صحيفة “الأخبار” أن أحداث السويداء شكلت عاملًا جديدًا للمسؤولين اللبنانيين للتمسك بـ”الضمانات” التي كان لبنان يطالب بها على الصعيد الرسمي.
وقالت مصادر مطلعة إن “الرئيس عون، حين تبلغ بموعد زيارة براك، بدا أكثر ارتياحًا بعد التطورات في سوريا لجهة دعم الموقف اللبناني”، مشيرةً إلى أن “عون سيصر هذه المرة على حق لبنان في الحصول على ضمانات دولية، خصوصًا أّ إسرائيل لم تلتزم تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان، ولم تنجح الضمانات الخارجية في دفعها إلى الالتزام به”.






