مساعد وزير الخارجية سعيد خطيب زاده لصحيفة “فرانكفورتر آلغماینه” الألمانية:
– تفعيل “آلية الزناد” يعني أنّ أوروبا تهدر آخر ورقة تملكها
– الأوروبيون لا يملكون أي حق في تفعيل “آلية الزناد”، وهذه القراءة مدعومة أيضاً من روسيا والصين
– أي مفاوضات مستقبلية بالنسبة إلى إيران ستكون بمثابة “مفاوضات مسلحة”، لأنّ طهران لا تثق بواشنطن
– نحذر من أنّ ممارسة الضغط على إيران خطأ استراتيجي قد يدفعها إلى اتخاذ قرارات صعبة
– طهران لن تقبل أن تكون استثناءً في القانون الدولي، وتصرّ على حقها في التخصيب بموجب معاهدة حظر الانتشار
– جزء كبير من تحركات “إسرائيل” ضد إيران يتم في إطار الحرب الاستخباراتية





