اشار هوكشتاين بعد لقائه برّي: “لم نتمكن من احتواء الصراع في لبنان بالرغم من زياراتي المتكررة ونبهتُ قبل أشهر حول ضرورة حل الأمور وإنهاء الصراع القائم بين لبنان وإسرائيل لكن الأوضاع خرجت عن السيطرة وربط مصير لبنان بصراعات أخرى ليس في مصلحة الشعب.”
وقال : التزام الجانبين بالقرار 1701 ليس كافيا والحكومة اللبنانية بحاجة للمساندة وواشنطن ملتزمة بتقديم المساهمة اللازمة واشنطن تريد إنهاء الحرب بأسرع وقت ممكن ونعمل مع لبنان وإسرائيل للوصول إلى صيغة تضع حداً للنزاع القائم بشكل دائم و كان من الممكن التوصل إلى حل لكنه قوبل بالرفض وتصاعدت الأمور وخرجت عن السيطرة وهو ما كنا نخشاه ..
واشار الى انه لن يخوض قي محادثات حول تعديل القرار 1701 وإنما كيفية تطبيقه والمجتمع الدولي يجب أن يساهم بدعم لبنان ويجب أن نشهد على إعادة إعمار بعد الدمار وأن تكون هناك أيضاً إعادة إعمار اقتصادية
بعض المواقع الالكترونيه اعتبر الى ان هوكشتاين حاول إذلال وكسر السياسيين اللبنانيين … فقد أبلغ هوكستين من التقاهم انه لا يملك اي جديد، بل جاء ليرى ما اذا كان لبنان الرسمي قد وافق على المقترحات السابقة التي سبق و رفضها بعد الضربات العنيفة التي تعرض لها في اليومين الماضيين