أفادت مصادر في القصر الجمهوري بأن “الملف اللبناني عاد فعليًا إلى عهدة أورتاغوس التي نقل عنها أن براك لم يطرح الورقة الأميركية على الجانب الإسرائيلي”.
وأشارت المصادر عبر صحيفة “الأخبار” إلى أن “أورتاغوس بصدد التخلي عن ورقة براك والعودة إلى ورقتها الأولى التي تنص على تثبيت وقف إطلاق النار، وإرساء الاستقرار على جانبَي الحدود، ثم الانتقال إلى ملف ترسيم الحدود، ليستكمل لاحقًا بمرحلة سحب سلاح حزب الله”.
وقالت إن “الحكومة، ومع إعلانها في اجتماعها الأسبوع الماضي “الترحيب” بخطة الجيش، وضعت عمليًا الخطوات التنفيذية في عهدة المؤسسة العسكرية، لتتولى القيادة تحديد المراحل وآليات التطبيق وفق ما تراه مناسبًا”.






