كشفت مصادر “حماس” أن اجتماعاً سيُعقد خلال أيام مع لجنة الحوار للنقاش في ملف تسليم السلاح وغيره من القضايا.
وشدّدت المصادر في حديث لـ”الشرق الاوسط“، على أن السلاح الفلسطيني في لبنان يمتلك رمزية أكثر، كونه قوة فعل، ورمزيته مرتبطة بحق الفلسطينيين بحق العودة، وعدم إنهاء الصراع المسلح ضد العدو الصهيوني قبل الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية”.
وبحسب معلومات “الشرق الأوسط”، تعقد “حماس” لقاءات مع القوى الإسلامية في “عين الحلوة” في مسعى لتوحيد الموقف من القضايا المطروحة، ويبدو أن “المشكلة الأساسية التي لا تزال تعيق التوصل إلى تفاهم هي قضية المطلوبين وآلية التعامل معهم”.






