الحريري: أملنا أن تحمل طلة الحبر الأعظم بشرى خير لأمن لبنان
كتب الرئيس سعد الحريري على منصة “أكس”: “زيارة البابا لاون الرابع عشر تستحضر “لبنان الرسالة”، كما وصفه البابا الراحل بولس الثاني، وهي تاريخية بكل ما للكلمة من معنى، لأهمية الزائر الآتي حاملا شعار السلام الذي يفتقده بلدنا المجروح بحروب متوالية. أملنا أن تحمل طلة الحبر الأعظم بشرى خير لأمن واستقرار وسلام لبنان”
الحجّار: نرحّب بقداسته في وطن الأرز
أشار وزير الداخليّة والبلديّات أحمد الحجّار إلى أنّ “زيارة قداسة البابا لاوون الرابع عشر تحمل إلى لبنان بُعداً روحياً عميقاً، وتبعث الأمل في قلوب اللبنانيين، وتُذكرنا بقيمة الوحدة الوطنية في مواجهة التحديات. نرحّب بقداسته في وطن الأرز، ملتقى الأديان والحضارات، ونأمل أن تشكل زيارته مصدر رجاء وتلاق وسلام، لجميع اللبنانيين”.
وزير الاعلام بول مرقص للبابا لاوون الرابع عشر قبيل وصوله إلى لبنان: أهلاً بقداستكم في ربوع بلدكم لبنان فحضوركم ذخيرة روحية تعزّز فرص السلام والأمن وتشدّ عزيمتنا
النائب جعجع: أهلاً بـ”بابا السلام”
كتبت عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب ستريدا جعجع عبر منصة “أكس”: “أهلاً ببابا السلام مباركاً الوطن الموعود بالحرية والسيادة والاستقلال”.
عيسى الخوري: لا خوف على وطنٍ تنبت فيه القداسة
كتب وزير الصناعة جو عيسى الخوري عبر منصة “إكس”: “لا خوف على وطنٍ تنبت فيه القداسة.
أرض شربل مخلوف، ورفقا الريّس، ونعمةالله كسّاب، ويعقوب الكبّوشي، وإسطفان نعمه، وبشارة أبو مراد، وإسطفان الدويهي…
أرض يوحنا مارون وأرز الربّ…ترحّب بالبابا ليو”.
النائب ميشال معوّض في استقبال قداسة البابا :
“طوبى لفاعلي السلام… أهلاً وسهلاً بقداسة بابا السلام. أهلاً بكم على أرض القداسة، حيث الوجود المسيحي ليس مجرّد حضور، بل دور متجذّر وشهادة”.
وتابع: “أهلاً بكم في لبنان الذي يتوق إلى السلام، وإلى طيّ صفحة الحروب والوصايات والاحتلالات، ليكون وطناً مستقراً مزدهراً لكل أبنائه، تصونه دولة قانون، سيدة، حرّة، مستقلة”.
مدير المركز الكاثوليكي للاعلام المونسنيور عبدو أبو كسم: نأمل أن تُثمر زيارة البابا لاوون الرابع عشر وتحمل فعلياً عنوانها، أي السلام
النائب جبران باسيل في استقبال قداسة البابا :
“قداسة البابا لاوون الرابع عشر، نرحّب بك في أرضٍ تباركت بمرور المسيح فوق ترابها. مجيئك إلى لبنان دعمٌ لوجوده ودوره وحضورك نافذة أمل له وللمسيحيين ولجميع المؤمنين بالسلام القائم على العدل“.
ريفي يرحب بزيارة البابا
رحب النائب اللواء أشرف ريفي بزيارة قداسة البابا لاون الرابع عشر إلى لبنان، ودعا الى المشاركة الكثيفة في استقباله، وقال في بيان: “هذه الزيارة التي تحمل في جوهرها رسالة سلام تنطلق من وثيقة الأخوّة الإنسانيّة ومن نهج حوار الأديان الذي يجسّده الحبر الأعظم في كل مبادراته. إن حضور قداسة البابا بين اللبنانيين في هذا الظرف الدقيق هو بارقة أمل يحتاجها وطننا، ويعبّر عن موقع لبنان التاريخي كجسرٍ حضاري وروحي بين الشرق والغرب”.
وتابع: “ندعو جميع اللبنانيين إلى المشاركة الكثيفة في استقبال قداسته، تأكيداً على التزامنا بقيم المحبّة والتلاقي والإحترام المتبادل. كما نوجّه دعوة صادقة لقداسته لزيارة طرابلس، مدينة العيش المشترك والإنفتاح، لتكون هذه الزيارة دفعاً معنوياً لأهلها وترسيخاً لدورها الوطني. ونتمنى على الحبر الأعظم الإصغاء إلى ما يرفعه أهالي السجناء في السجون اللبنانية من مظالم تمتد لسنوات، والإطّلاع على معاناتهم الإنسانية، والمساعدة في دفع الجهات المعنية إلى مقاربة هذا الملف بروح العدالة والرحمة”.
وختم ريفي: “إن قضية السجناء هي جرحٌ إنساني يحتاج إلى التفاتة أخلاقية وروحية تُسهم في الوصول إلى حلٍّ عادل”.
سعيد: خلافاتنا لا تلغي تمسّكنا بالكنيسة
كتب النائب فارس سعيد عبر “إكس”: ” قداسة البابا ليون ١-لا “تعتب” علينا نحن الذين ارتبطنا بالكنيسة الرسولية منذ آراميا العمشيتي إذا لم نتوجّه إليك مجتمعين ٢-خلافاتنا الداخلية لم تسمح بذلك ٣-و اريد ان تعرف اننا اشدّاء ،لأننا نشهد للمسيح في بيئة مختلفة ٤-و شهادتنا هنا أصعب من شهادة غيرنا في الغرب”.
البعريني: زيارة البابا الى لبنان رسالة سياسية صافية
كتب النائب وليد البعريني عبر منصة “أكس”: “زيارة البابا إلى لبنان ليست حدثًا رمزيًا فحسب، بل رسالة سياسيّة صافية: هذا الوطن ما يزال يستحق الحياة، وما يزال أقوى من منطق الصراعات والعزلة. حضور البابا على أرضنا تأكيد أن لبنان، مهما اشتدّت أزماته، لا يزال مركزًا للسلام، شرط أن يرتقي المعنيّون إلى مستوى الرسالة”.
مطر: لعل زيارة البابا تكون فاتحة خير
كتب النائب ايهاب مطر على وسائل التواصل الاجتماعي: “طوبى لفاعلي السلام… يزورنا البابا لاون الرابع عشر بهذا الشعار البسيط ليظهر قاسماً مشتركاً بين كل الأديان: السلام. ونحن اللبنانيين بحاجة ماسة الآن الى السلام لنستعيد السكينة وراحة البال لا سيما وأن طبول الحرب لم تصمت منذ سنوات، بل يتوعدنا العدو بجولة وحشية جديدة. لعل زيارة البابا تكون فاتحة خير ويزداد عدد فاعلي السلم لا الحرب”.






