يُعلن القاضي حسن الشامي، غدًا الأربعاء، خلال مؤتمر صحفي، حقيقة ما تضمنه الملف الليبي بشأن قضية اختفاء الإمام موسى الصدر ورفيقيه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين.
وسيتضمن المؤتمر نشر وثائق تُعرض للمرة الأولى، تتعلق بمسار القضية والتطورات الأخيرة فيها.
ووفق مصدر متابع للقضية، فإن “التوجيهات واضحة: العمل وكأن جريمة الخطف حصلت بالأمس، لا منذ 47 عامًا”، فيما أكد مصدر مطّلع أنه “لا خطوط حمراء في ما يتعلّق بكشف كل ما له صلة بهذه القضية الوطنية الكبرى”.
