أكّد مرجع سياسيّ لصحيفة “الأنباء الكويتية”، أنّ توسّع الثقة الدولية بلبنان يضيق هامش التحرّك أمام أيّ عدوان إسرائيليّ على رغم التهديدات اليومية.
وقال إنّ الأمر يختلف اليوم فيما يتعلق بأيّ حرب موسعة، بعدما خطت الحكومة خطوات واسعة لجهة تنفيذ الانتشار العسكريّ في الجنوب للجيش اللبنانيّ.
وأشار إلى أنّ الحرب الموسعة، التي شنتها إسرائيل على لبنان في 20 أيلول 2024، واستمرت على مدى 66 يومًا، ما كانت لتتم بالشكل الذي حصل لو لم تحظ بالتأييد الواسع دوليًا، بعدما استنفد الوسطاء كل وسائل الإقناع لدفع «حزب الله» إلى وقف «حرب الإسناد» لغزة على مدى سنة.






