القيادي في حركة حماس أسامة حمدان:
-الاحتلال يصرّ على التمرد على القانون الدولي ما يجعله كيانًا مارقًا
– استقرار المنطقة والأمن والسلم الدوليين يتطلب طرد كيان الاحتلال من الأمم المتحدة
– تتحمل الولايات المتحدة والمجتمع الدولي المسؤولية السياسية والأخلاقية عن استمرار مجازر العدو “الإسرائيلي”
– حرب العدو على المستشفيات خصوصًا في شمالي قطاع غزة هي جرائم إبادة جماعية وانتهاك لكل الأعراف والمواثيق
– بريطانيا تتحمل المسؤولية القانونية والأدبية والمادية عن معاناة شعبنا منذ “وعد بلفور”
– العدو تلقى ضربات موجعة من المقاومة في غزة خلال تشرين الأول/أكتوبر فقط
– ندعو العدل الدولية والجنايات الدولية إلى ملاحقة نتنياهو وفريقه بصفتهم مجرمي حرب
نتعامل بإيجابية مع أي مقترحات تضمن وقف العدوان وانسحاب الاحتلال وعودة النازحين وإعادة الإعمار وصفقة تبادل
– مفتاح وقف الحرب والعدوان هو العودة إلى اتفاق 2 تموز/يوليو الماضي وتطبيق القرار الدولي 2735
– نتنياهو يتحمّل مسؤولية إفشال جهود الوسطاء ومسؤولية موت مزيد من الأسرى “الإسرائيليين”
– على الإدارة الأميركية الجديدة أن تستمع إلى الأصوات التي تتعالى من المجتمع الأميركي الذي يرفض الاحتلال
– متابعةً للقاءات التي تجريها قيادة حماس مع مختلف الفصائل تم عقد لقاء مع حركة فتح بدعوة مصرية
– جرى في اللقاء مع فتح بحث مختلف القضايا الوطنية خاصة الحرب على غزة وسبل العمل وطنيًا لمواجهة مخططات الاحتلال ومن يدعمه
– جرى نقاش العديد من الأفكار من ضمنها تشكيل هيئة لمتابعة أمور غزة واحتياجاتها في مختلف القضايا
– كانت أجواء اللقاء مع فتح إيجابية وصريحة
– حماس مستمرة في جهودها الحثيثة وتواصلها مع عمقها الوطني والعربي والإسلامي والدولي لحشد الجهود لوقف العدوان
– الانتخابات الأميركية لا تعني حماس وشعبنا الفلسطيني فالإدارتان السابقة والحالية كانتا شريكتين وداعمتين للاحتلال في حربه وعدوانه