رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني طلال أرسلان لل ام تي في : قدرنا في خلدة وفي كلّ الأحداث التي مرّت على البلد لم نترك هذا الدار ومتمسّكون برمزيته
- الاستقلال ذكرى وهو غير واقعي اليوم وأصبحنا بعيدين جدًا عن روحيته وهو فعل إيمان وسلوك و”صرلنا 60 سنة مش عم نسقي هيدي الشتلة”
- لا أحد يدلي بموقف سياسي إلّا بخلفية العِقَد الطائفية والمذهبية والعنصريّة وهذه الأمور نقيض العيش باستقلالية وسياديّة ونحن نذهب من السيء إلى الأسوأ ولهذه الأسباب لبنان لا يتعافى
- لم نبحث في اللقاء الدرزي في بعذران أي أمر من خلفية مذهبية إنّما بحثنا في ما يعيشه لبنان من هجمة عدوانية إسرائيلية والتعرّض للأراضي اللبنانية إهانة لنا كلّنا ولبنان يمثّل 18 طائفة ولا يمكن لأي طائفة أن تحتكر التمثيل
- القيادات الدرزية متّفقة وتشعر بخطورة المرحلة وانعكاساتها ونحن لسنا بصدد تنفيذ أي أجندة خارجية على حساب لبنان واللبنانيين ونعمل على تطويق أي مشكلة تحصل
