علم أنّ خطوط الرحلات الجوية “الميدل إيست” باتت مضطرة لعدم عبور الأجواء السورية في رحلاتها من وإلى مطار رفيق الحريري، وذلك لغياب المراقبين الجويين في مطار دمشق الدولي مما يعرّض الطائرات المدنية لمخاطر كبيرة.
وتضيف المعلومات أنه بناء على هذا الإجراء زادت المدة الزمنية لكافة الرحلات ساعة كاملة.
الجدير بالذكر أنّ الطائرات اللبنانية كانت تعبر الأجواء السورية خلال السنوات الفائتة رغم الأحداث الأمنية. فيما كانت الخطوط الأجنبية والعربية الاخرى تتجنب هذه الأجواء عند قدرمها إلى بيروت