الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط: لا يزال قائد الجيش مرشحنا والقرار متّخذ من الحزب ولاقينا صدى ايجابي من فرنسا والخماسية والسعودية ونحن نعرف تاريخه الوطني وفي المؤسسة العسكرية
وهذا قرار تيمور واللقاء الديمقراطي وقد لقينا تفاعلًا ايجابيًا من الخماسية وسوريا
واللجنة الخماسية هي احدى الناخبين الأساسيين ولبنان يتطلب اصلاحا ويجب ان نذهب لانتخاب رئيس فالبلد لا يحمل تأجيل
ولا مرشح مكتمل الصفات وتأجيل الانتخابات الى ما بعد تسلّم الرئيس ترامب قد يكون خطأ كبيرا ولا بد من المواجهة ضد الاحتلال الاسرائيلي بطرق أخرى مختلفة ومنها الثقافية
انا أخشى على مسيحيي سوريا والأهمّ ان نتعاون مع الدول التي يمكن ان تحدّ من النفوذ الاسرائيلي وقد اخذ الشعب السوري وشهداء لبنان العدالة بسقوط الأسد
وهدفي زيارة تركيا احتضان سوريا والنظام الجديد ونحن نضع آلية للتواصل مع سوريا والشرع ولا أخشى الدور التركي فتركيا اليوم هي تركيا اردوغان
