مقدمة تلفزيون “أل بي سي”
أبرز المؤشرات أنه بعد سنة على بدء الحرب ، أنها أصبحت وجهًا لوجه بين إسرائيل وإيران ولم تعد بالواسطة عبر ما يُسمى ” الأذرع ” : حماس وحزب الله والحوثيون. والأنشغال في إسرائيل هو الإستعداد لتوجيه الضربة لايران ردًا على ليلة الصواريخ التي بلغت تل أبيب.
وتحدثت عن قرار وزير التربية بشان تحديد بدء العام الدراسي في المدارس والثانويات الرسمية والمهنيات الرسمية الإثنين في 4 تشرين الثاني المقبل.
وفيه الإجازة للمدارس الخاصة التعليم مِن بُعد ،بحسب إمكاناتها المتاحة. ونظرا إلى أن عددا من المدارس الخاصة ، أبلغ أولياء الأمور أن الدراسة ابتداء من يوم غد الإثنين ستكون كما الطلب منها توقيع تعهد لكي يكون قرار التدريس الحضوري على كامل مسؤولية من قرره.حضورية أو مدمجة ، والطلب من إدارات هذه المدارس الحصول على موافقة لجان الأهل
مقدمة تلفزيون “أم تي في”
نتنياهو لن يشبع من الدم ما دام لبنان خاضعاً خانعاً يطبق الاملاءات والاوامر الايرانية آخرُ هذه الاوامر ما حمله وزير خارجية ايران في زيارته الاخيرة الى بيروت. وللتذكير فقط ، فان عباس عراقجي اتى الى لبنان على وجه السرعة، وتحديدا بعد ثمانٍ واربعين ساعة على اعلان مبادرة عين التينة، والهدف: اجهاض المبادرة التي اعلنها رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بحضور رئيس مجلس النواب نبيه بري ووليد جنبلاط. عراقجي اتى ليقول للمسوؤلين اللبنانيين: ” كيف تطالبون بوقف اطلاق النار؟ وكيف تتجرأون على اعلان فصل لبنان عن غزة؟ ايران لا ثقة لها بكم، وامر لبنان يجب ان يكون بيد ايران لا بايديكم ايها اللبنانيون، ولا حتى بيدي حزب الله!”
واشارت انه بينما يطالب الخامنئي بضرورة ازالة اسرائيل من ساحة الوجود، نرى بزشكيان يمد في نيويورك يد الصداقة و السلام الى العالم. انها الازدواجية الايرانية التي ذهب حزب الله ضحيتَها ، والتي يكاد لبنان بأسره يدفع ثمنَها.
مقدمة تلفزيون “أو تي في”
عام على طوفان الاقصى. من خسر ومن ربح؟ الميدان هو من يملك الجواب. اما اصحاب الرهانات اينما كان، ولاسيما في الداخل اللبناني، فلهم من تجارب التاريخ ما يكفي من دلائل ليأخذوا العِبر، فالأساس كان وسيبقى، بقاء لبنان وطناً حراً سيداً مستقلاً، لا شريك له في أرضه ولا وصيَّ على قراره، وطناً تُبنى فيه دولة، ترعى الجميع، وتساوي بين الجميع في الواجبات كما في الحقوق.
مقدمة تلفزيون “المنار
ما كانَ في السابعِ من اوكتوبر عامَ الفينِ وثلاثةٍ وعشرينَ من طُوفانٍ للاقصى، سيَزيدُ هديرُه بغزارةِ الدمِ المقدسِ الذي سالَ – وسيعلمُ الذين ظَلموا ايَّ منقلبٍ ينقلبون .. لن تكونَ الصورةُ كما يريدُها الصهيونيُ والاميركي، مهما غلَت تضحياتُ المقاومينَ واهلُ الارضِ والثبات، ولن يُحقّقوا مشاريعَهم التهديميةَ للمنطقة ، وعامٌ من ثباتِ غزةَ ولبنانَ وكلِّ جبهاتِ الاسنادِ خيرُ دليلٍ على هذا الكلام .والكلامُ للميدان، من غزةَ التي ما زالت تُمطرُ المحتلَّ بصواريخِها بعدَ عامٍ من حربِ الابادةِ على اهلِها، وتَحتفظُ باسرى العدوِ بما يُفشلُ كلَّ عناوينِ بنيامين نتنياهو وزمرتِه الحاكمة، الى الضفةِ التي تلاحقُ المحتلَّ برعبِ السِكّينِ والنار، وليسَ آخرَ فصولِها العمليةُ الفدائيةُ في بئرِ السبع، فاليمنِ والعراقِ وصواريخِ الاسنادِ وطائراتِ الانتقامِ الايرانية، والقادمُ ادهى وأمَرّ….
سنصل، كما وعدَ القائدُ العظيمُ والشهيدُ الجليلُ سماحةُ السيد حسن نصر الله، ولن تَسقُطَ الرايةُ حتى بلوغِ الاهداف، يَرَوْنَه بعيداً ونراهُ قريباً باذنِ الله..
على اسمِ الله، يَعصِفُ المقاومون بجنودِ العدو، ويَمضونَ في معركةِ التصدي عندَ الحدودِ الجنوبية، موقعينَ قوافلَه ومجموعاتِه في الكمائنِ والتشريكاتِ الانفجارية، مكبدينَه خسائرَ بما لا يَتوقعُ قادتُهم ويَلهجُ به مستوطِنُوهُم..
مقدمة تلفزيون “الجديد”
انقطع التواصل مع الوصف والتعبير وأشكال التسميات لمشهد الضاحية الذي رسم جهنم على المباني وسحبها صوب السماوصحت الضاحية على جمرها الذي سيأخذ وقتا قبل ان يصبح رمادا تاركا للخبراء تفسير هذا المشهد الذي ينطوي على اخطار للمستقبل. وتبعا لنقيب الكيمائيين جهاد عبود فإن المواد الكيميائية المستخدمة في الأسلحة الاسرائيلية تدخل إلى جسم الإنسان وتؤدي إلى أضرار خطيرة ولاسيما أن القنابل تحتوي على اليورانيوم المنضب
الرئيس الاميركي جو بايدن يسعى الى تجنب استهداف منابع النفط والتي اذا ما وقعت سترتد ارتفاعا في اسعار البترول في العالم وصولا الى اميركا نفسها.. واول من سيحترق هو ورقة كامالا هاريس وستقع في اول برميل/ اما ضرب المفاعلات النووية الايرانية فإنه سيكسر التزام طهران بكل قواعد الاشتباك النووي وسيخرجها من معاهدات حظر الانتشار وستبلغ ايران كل من يعنيه الامر في وكالة الطاقة الدولية انها اصبحت في حل من اي اتفاق.. والاهم أن الجمهورية الاسلامية الايرانية ستحول بفتوى شرعية الحرام النووي الى حلال وستفتي بجواز تصنيع القنبلة النووية لاغراض حربية ووداعا.. النووي لأغراض سلمية
مقدمة تلفزيون “ان بي أن”
في مواجهة العدوان بشقه البري يواصل المقاومون صدّ محاولات جيش الإحتلال الحثيثة تحقيق إختراقات في بضع قرى عند الحافّة الأمامية من دون جدوى.
أكثر من ذلك، تكبّد جيش العدو ثمناً باهظاً إذ أخرجتِ المقاومةُ من الخدمة أكثرَ من مئةٍ وثمانين ضابطاً وجندياً قتلوا أو أصيبوا خلال خمسة أيام من المعارك على محاور العديسة وكفركلا وبليدا ومارون الراس ويارون
من جهة أخرى، برز إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إستضافة بلاده مؤتمراً دولياً حول لبنان في الأسابيع القليلة المقبلة.
هذا المطلب التقى ميقاتي في جانبٍ منه مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الذي دعا إلى إنهاء أعمال العنف المروّعة وسفك الدماء في لبنان وغزة.
كما شدد وزيرا الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن والسعودي فيصل بن فرحان خلال اتصال هاتفي على ضرورة التنفيذ الكامل للقرار 1701 من أجل السماح بعودة المدنيين على جانبي الحدود اللبنانية – الإسرائيلية إلى منازلهم، على ما جاء في بيان لوزارة الخارجية الأميركية.
أما وزارة التربية اللبنانية، فحسمت مصير العام الدراسي وأعلن الوزير عباس الحلبي بدْءَهُ رسمياً في الرابع من تشرين الثاني في المدارس والثانويات والمهنيات الرسمية. كما أعلن الإجازة للمدارس الخاصة بالتعليم عن بعد وفق إمكاناتها المتاحة، أما الجامعة اللبنانية فتقرر الإستمرار بتوقف التدريس فيهاهذا الإعلان لقي ترحيب رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي أشاد بما وصفها بالمواقف المشرّفة للرئيس الفرنسي في دعم لبنان واستقراره