اعتبر سليمان فرنجيه ان المطلوب رئيس لا يتآمر على المقاومة ونحن في ضوء ربط الجبهات “شئنا أم أبينا” ولو لم يدخل الحزب في الحرب في 8 أكتوبر لكانت الأمة العربية خوّنته
وقال إذا انكسر أي فريق في لبنان فكلّ لبنان سيخسر والأهم أن يكون بلدنا منتصراً
وحول العدوان الاسرائيلي على لبنان اشارال ان الحكي للميدان” وكانت هناك محاولات لكسر المعنويات والإرادة لكن الأيام ستؤكد أنّ الأمور لن تكون عند رغبات العدو بل ستكون لمصلحة لبنان
اضاف فرنجية: الرئيس الذي يرضي الجميع “ما بيعمل شي” ونريد رئيساً فعلياً شرعياً وليس رئيساً قانونياً وأن يكون عربياً وطنياً ومؤمناً بعروبة البلد
وكشق ان الرئيس بري لا يزال داعماً لترشيحه والبعض أعلن استسلامه قبل المعركة لكن فلننتظر المعركة ونتائجها
واكد ان محور المقاومة “ما بيتعاطى بالبيع” ومستعدون لبذل كل التضحيات لعدم اندلاع حرب أهلية