- لا يوجد بلد مُفلس، بل إدارة مُفلسة. فإذا كان البلد مُفلسًا، ينبغي عليه النهوض من خلال الإصلاحات التي سنعمل عليها جاهدين كوزراء وكحكومة. فلبنان، كدولة، هو الذي يحمي القطاعات وكافة مرافقه
- الانتماء والولاء يكونان للدولة وحدها، وليس لأي جهة أخرى، والوزراء وُجدوا لخدمة الناس، وليس العكس
- ما سنعكف عليه هو إصلاح وتطوير الوزارات في ظل الدعم الدولي الكبير الذي تبلغناه. فالفرص متاحة لاقتناص هذا الدعم متى تم تنفيذ الإصلاحات المرجوة
- المهم ليس فقط تشكيل الحكومة، بل إثبات الثقة من خلال البدء بمكافحة الفساد، وإجراء التعيينات الإدارية والقضائية والأمنية
- المطلوب هو التصدي للقضايا الملحّة حاليًا، وفي مقدّمتها الموازنة العامة، الانتخابات البلدية والاختيارية، وكيفية تطبيق القرار 1701، مع التأكيد على ضرورة الانسحاب الإسرائيلي في 18 شباط، رغم التحديات القائمة
- ضرورة الامتناع عن توجيه أي انتقاد إلى الدول الصديقة والشقيقة، وعدم استخدام لبنان كمنصّة لهذه






