فُتِحت أبواب كاتدرائية مار جرجس – وسط بيروت اليوم الأحد للصلاة لراحة نفس الزميلة هدى شديد، ووداعها مع عائلتها والجسم الصحافي والإعلامي.وانطلق موكب نعش هدى شديد من الكاتدرائية المارونية في وسط بيروت إلى مسقط رأسها في زغرتا لتوارى الثرى في مثواها الأخير.
وترأس مطران بيروت بولس عبد الساتر صلاة الجنازة وسط أجواء من الحزن.
وتحدّث شقيقها طوني شديد ورئيس المؤسسة اللبنانية للإرسال بيار الضاهر بعد صلاة الجنازة، وتقبّلت العائلة التعازي قبل انطلاق العائلة والأصدقاء إلى زغرتا.















