أعلن الفاتيكان يوم الثلاثاء أن صحة البابا فرنسيس تتعافى بشكل مستمر، حيث يستأنف تدريجياً نشاطاته اليومية. فهو يقضي بعض الوقت في مكتبه لإنجاز مهامه، ويحرص على حضور القداس اليومي في مصلاه الخاص.
يأتي هذا الإعلان بعد فترة نقاهة قضاها البابا في الفاتيكان عقب تعافيه من التهاب رئوي حاد استدعى دخوله المستشفى لمدة خمسة أسابيع.
وأكد الفاتيكان أن البابا يواصل الخضوع للعلاج الطبيعي والتنفسي، وأن حالته تتحسن بشكل ملحوظ، حيث بدأ صوته في التحسن أيضاً. كما يستطيع الجلوس على مكتبه لإنجاز بعض المهام.






