– جرى في الأسابيع الأخيرة تبادل رسائل بين إيران والولايات المتحدة.
– نعتبر الاتصالات محاولة جادة لتوضيح المواقف وفتح آفاق جديدة للدبلوماسية.
– مستعدون للعمل بجدية من أجل اتفاق وسنلتقي في سلطنة عمان السبت لإجراء مفاوضات غير مباشرة.
– سنجري مفاوضات غير مباشرة مع الأميركيين وهي فرصة بقدر ما هي اختبار ومستعدون للعمل بجدية للتوصل إلى اتفاق.
– السعي إلى المفاوضات غير المباشرة خيار استراتيجي وليس تكتيكاً أو انعكاساً لأيديولوجية.
– الأمور تسوء مع الإصرار الأميركي على سياسة الضغط الأقصى ونواجه جداراً كبيراً من انعدام الثقة.
– علينا أن نتفق على أنه لا يمكن أن يكون هناك “خيار عسكري”وترامب يدرك ذلك.
– أي صراع سيمتد عبر المنطقة ويكلف تريليونات من أموال دافعي الضرائب ويكلف أضعاف ما أحرقه أسلاف ترامب.
– الاتفاق النووي ربما لا يعجب ترامب لكننا نلتزم فيه بعدم حيازة سلاح نووي.
– لا دليل على انتهاكنا لالتزامنا بالاتفاق بعد 7 أعوام من انسحاب واشنطن.
– الأمة الإيرانية الفخورة التي تعتمد حكومتي على قوتها للردع الحقيقي لن تقبل أبدا بالاكراه والفرض .
– طالما استمرت سياسة الضغط الأقصى والتهديدات فلن تكون هناك مفاوضات مباشرة مع الولايات المتحدة.
– أميركا قبلت بإجراء مفاوضات غير مباشرة.
– إيران لا تسعى إلى الحرب لكنها تعرف جيداً كيف تدافع عن نفسها إذا اقتضت الضرورة.
– الأميركيون يدركون جيداً مدى قدرة إيران الدفاعية واتساع نطاقها.
– لدينا شكوكاً في نوايا واشنطن ولسنا واثقين من جديتها في التفاوض العادل، لكننا سنجرب.






