رأت مصادر متابعة ان ما بعد تدمير المنشآت النووية في إيران ليس كما قبله لأن ايران اصبحت امام خيارات عدة أحلاها مر، فهي من جهة تهدد بإغلاق مضيق هرمز، وفي نفس الوقت تواجه عقوبات منذ العام 2018 وستكون أول المتضررين من إقفال المضيق، فالعزلة ستزداد عليها وكذلك الضغوط الدولية، ولا حل لها إلا بالعودة الى المفاوضات للخروج بماء الوجه أمام الرأي العام الدولي.
واعتبرت المصادر في حديث لصحيفة “الأنباء الإلكترونية” أن أي قرار ستتخذه ايران غير العودة الى المفاوضات قد ينعكس سلبًا عليها.






