النهار
ذكر الصحافي الفرنسي جورج مالبرونو عبر منصة “ْX” بما نشر سابقا عن ان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون كان عقد اتفاقا “اقتصاديا” مع “حزب الله” في العام 2020 بعد ايام من انفجار مرفا بيروت للاستثمار الفرنسي في المرفأ
توقف متابعون امام المنشور الموجود على صفحات التواصل الاجتماعي للسفارة الفرنسية عن المؤتمر الدولي والذي نص على ايقاف ما سماه “الأعمال العدائية والتقيد بالقرار 1701″، كما التعاون “مع المجتمع المدني والمسؤولين اللبنانيين”.
لوحظ أن كريمة مرجع سياسي، تشارك في اللقاءات السياسية والاجتماعية والإنسانية وسواها، إلى جانب والدها وشقيقها، الأمر الذي بدأ يظهر بوضوح في الآونة الأخيرة.
نقل عن مرجع ديني بارز انه بات محبطاً من الاوضاع الداخلية في لبنان اذ ان كل الجهود التي تبذل تضيع سدى، ولا امكان للتقدم في أي منها، لأن المسؤولين لا يملكون قرارهم.
رجحت مصادر متابعة ان تكون اسرائيل تعمدت اغتيال الضابط في الجيش اللبناني الرائد محمد فرحات بعد تبلغها الاسم من قوات “اليونيفيل” انتقاما لمواجهة سابقة معه في علما الشعب العام 2023 أثناء محاولة تثبيت الجيش الإسرائيلي نقطة جديدة على الحدود، حين قال “نحن نحمي أرضنا.هذه المرة الأخيرة التي أتحدث فيها بهذه الطريقة، وسيكون لنا طرق أخرى في المواجهة”.
اللواء
لاحظ مراقبون ضعف جبهات الإسناد، بعد انغماس حزب الله في المعركة الخاصة به في الجنوب.
فهم من مصدر نيابي أن حزباً منهمكاً بالمواجهة الكبرى، أوعز لنوابه بعدم الخوض بسجال مع أي فريق داخلي، حليفاً أم لا..
تتحدث مصادر المعلومات عن اتصالات لم تنقطع بين مقرات رسمية والموفد الأميركي وهوكشتاين..
البناء
قال صحافي مخضرم إن زمن الصحافة هذه الأيام عالمياً وليس عربياً فقط بات زمن الصحافيين المدجّنين والأميين، فكيف يحدث أن يقف وزير الخارجية الأميركية في مؤتمر صحافي بحضور رئيس وزراء قطر ويحاور الصحافة لساعة كاملة ولا يسأله أحد عن مرجعية البند الجديد الذي أضافه كشرط لوقف إطلاق النار في غزة تحت عنوان عدم عودة حماس إلى غزة. وهذا لم يرد لا في مبادرة الرئيس جو بايدن ولا في القرار 2735 اللذين يمثلان مرجعيات حصرية للتفاوض الراهن والشرط الجديد ورد فقط في خطابات رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ولم يخرج أحد يسأل رئيس وزراء قطر الشريك في الوساطة هل ناقش مع زميله الأميركي البند الجديد وتوافقا على إدراجه؟
قال خبير عسكري إن يوم الخميس 24-10 سوف يدخل التاريخ بصفته يوم الإجهاز على لواء جولاني في جبهة جنوب لبنان، حيث تكبّد قرابة 200 إصابة بين قتيل وجريح بعدما طاردته المقاومة من تدمير نخبته الممثلة بوحدة إيغوز في الجبهات الأماميّة طوال الأيام الأولى لعمليات التسلل ثم عملية الطائرة المسيّرة إلى بنيامينا وإصابة قرابة الـ 100 من ضباطه وجنوده، والطائرة التي سبقتها من العراق على ثكنة جولاني في الجولان وقتل وجرح فيها قرابة الـ 30 وصولاً لمعركة القوزح وخسائر تقارب الـ 100 حتى جاء يوم الإجهاز على جولاني على طول الجبهة الممتدة من عيتا الشعب إلى بليدا.