قال عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب قاسم هاشم في تصريح :”اذا لم تستح فقل ما تشاء كأن ذاكرة الناس قد محيت ليطل من اقام الدنيا ولم يقعدها وكان الفراغ فعل وطني لعامين ونصف العام ليتكرس رئيسا للجمهورية واحدا ومن غيره المنقذ والمخلص والتغييري يومها كان كل ذلك مطلوب ومباح واليوم ومع الظروف الصعبة والمعقدة والتحديات انقلبت المعايير مع اصحاب النظريات الخنفشارية يومذاك لخدمة وصول الشخص كانت المقاومة لخدمة الجمهورية واليوم في مواجهة العدوان وفق الاهواء والمزاج المنقلب لم تعد الحاجة لمقاومة العدو واخطائه، يبدو ان المرآة اصبحت تعكس صورة ضبابية”.