تمنّى النائب فيصل الصايغ أن يكون 9 كانون الثاني موعداً حاسماً لانتخاب الرئيس ونحن أمام تحديات كبيرة من بدءاً بإعادة الإعمار والإصلاح الماليّ
واكد انه يجب تعزيز وحدتنا وتفاهمنا في ظلّ ما يحصل من تطوّرات في المنطقة
وقال لم نتحدّث في الأسماء ويبقى الموضوع في عهدة وليد وتيمور جنبلاط وسيكون هناك لقاءات وسنتّخذ قراراً قبل 9 كانون الثاني وفهمنا من برّي أنّ الدورات ستكون مفتوحة