وفي تصريح صحفي، فيما يخص العقوبات، في مؤتمر عقدته المسؤولة الأممية في جنيف قالت: “يمكنك أن ترى أن العقوبات كان لها تأثير كبير على جميع المستويات، وخاصة على الفئات السكانية الضعيفة. لذا لإعادة بناء الوضع، ستكون هناك حاجة لإعادة تقييم هذه العقوبات”.
وأضافت “الناس ليس لديهم القدرة على الحصول على القروض والبطاقات الإتمانية. إنهم يعتمدون بشكل كبير على النقد”. مشيرة إلى أن “الرواتب التي يحصل عليها الناس مقابل العمل منخفضة للغاية”.
و”لم يكن المجتمع الدولي في عجلة من أمره لرفع العقوبات المفروضة على سوريا أو أعضاء هيئة تحرير الشام، في انتظار معرفة كيف تمارس السلطات الجديدة سلطتها، على الرغم من أن هيئة تحرير الشام، الجماعة الرئيسية في الإدارة الحاكم الجديدة في سوريا، تبنت مؤخرا نبرة معتدلة”.
كما حذرت المديرة العامة للوكالة الدولية للهجرة من أن “العودة الواسعة النطاق للاجئين إلى سوريا قد تطغى على البلاد وربما تؤجج الصراع بعد الإطاحة بالرئيس بشار الأسد”.
قالت المديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة إيمي بوي الجمعة إن “مجموعة العقوبات الدولية المفروضة على سوريا يجب إعادة تقييمها لمساعدة البلاد على إعادة البناء بعد الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد”.
وأضافت إيمي بوب، بعد زيارتها لسوريا “فيما يتعلق بالعقوبات، فإننا نتحدث عن كل العقوبات: عقوبات الأمم المتحدة، والعقوبات الأمريكية، والعقوبات الأخرى”.
وقالت إيمي أيضا إنه “يجب تمكين نساء سوريا من لعب دور كامل في بناء مجتمع جديد وإحلال الاستقرار في الأمة المحطمة”. مؤكدة أن “ذلك سيكون حاسما للغاية في إعادة بناء البلاد”.
وفي تصريح صحفي، فيما يخص العقوبات، في مؤتمر عقدته المسؤولة الأممية في جنيف قالت: “يمكنك أن ترى أن العقوبات كان لها تأثير كبير على جميع المستويات، وخاصة على الفئات السكانية الضعيفة. لذا لإعادة بناء الوضع، ستكون هناك حاجة لإعادة تقييم هذه العقوبات”.
وأضافت “الناس ليس لديهم القدرة على الحصول على القروض والبطاقات الإتمانية. إنهم يعتمدون بشكل كبير على النقد”. مشيرة إلى أن “الرواتب التي يحصل عليها الناس مقابل العمل منخفضة للغاية”.
و”لم يكن المجتمع الدولي في عجلة من أمره لرفع العقوبات المفروضة على سوريا أو أعضاء هيئة تحرير الشام، في انتظار معرفة كيف تمارس السلطات الجديدة سلطتها، على الرغم من أن هيئة تحرير الشام، الجماعة الرئيسية في الإدارة الحاكم الجديدة في سوريا، تبنت مؤخرا نبرة معتدلة”.
كما حذرت المديرة العامة للوكالة الدولية للهجرة من أن “العودة الواسعة النطاق للاجئين إلى سوريا قد تطغى على البلاد وربما تؤجج الصراع بعد الإطاحة بالرئيس بشار الأسد”.