اعتبرت الولايات المتحدة وفرنسا، أن “تعزيز الجيش اللبناني سيكون حاسما، لتنفيذ قرار رئيسي لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يهدف إلى الحفاظ على السلام على حدود البلاد مع إسرائيل”، بحسب “رويترز”.
وقال نائب السفير الأميركي روبرت وود في اجتماع لمجلس الأمن: “إن المجتمع الدولي يجب أن يركز جهوده على تعزيز مؤسسات الدولة اللبنانية”.
أضاف: “حل هذه الأزمة ليس إضعاف لبنان، وإنما بلبنان قوي وذي سيادة حقيقية بحماية من قوة أمنية شرعية تتمثل في القوات المسلحة اللبنانية”.
أما السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة نيكولا دي ريفيير، فأشار الى أن “وقف إطلاق النار الفوري ضروري وإن مقترح هدنة 21 يوما، الذي طرحته فرنسا والولايات المتحدة الشهر الماضي، لا يزال قائما”.
