أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الجمعة في 4 تشرين الأول 2024

0
19

الجمهورية

أكّد مصدر قيادي في حزب بارز أنّ القرار النهائي في شأن ترتيب معيّن يخصّ رمزه لم يُحسم بعد.

تبيّن أنّ خسائر دولة عدوة في الأرواح والإصابات يفوق بكثير الأرقام التي يُعلن عنها.

أبدى مصدر دبلوماسي عربي خشيته من نوايا إسرائيل في تكرار نموذج قتل المدنيّين والتدمير الذي انتهجته في غزة.

******

اللواء

يحرص رئيس تيار ناشط على عدم البوح عما دار خلال الاتصال مع مرشح رئاسي، كان من أشد المعارضين له..

حسب مصادر دبلوماسية خارجية، فإن أهداف الحرب على لبنان لا علاقة لها بإعادة المستوطنين، بل تهدف الى اعادة ترتيب توازن القوى في لبنان والمنطقة.

استجابت المصارف العاملة لتعليمات مصرف لبنان المتعلقة بالتعميمين 158 و166، وسددت 3 دفعات من حسابات المودعين.

******

البناء

قال مرجع سياسي لبناني إن الأولوية الوطنية المتمثلة بصد العدوان الإسرائيلي هي مضمون المبادرة التي يقودها رئيس مجلس النواب نبيه بري بدعوة جميع الأطراف إلى الوقوف وراء الحكومة في المواجهة السياسية والدبلوماسية والإنسانية لتداعيات العدوان بينما تتكفّل المقاومة بخوض المواجهة الميدانيّة بكل اقتدار، وبالتوازي ينفتح لبنان بإيجابية على المبادرات العربية والدولية لوقف النار لمنع فرض العزلة على لبنان سياسياً واقتصادياً حتى تكون المقاومة قد فرضت وقائع جديدة تغيّر الاتجاه الدولي والإقليمي، ولذلك لا تعارض أبداً بين موقف المقاومة وما تحتاجه من جهة ومبادرة الرئيس بري من جهة مقابلة، كما كان الحال في حرب تموز 2006. وعندما تنتهي الحرب سوف تقدر المقاومة وحلفاؤها كل من وقف معها وساندها في حربها وتترجم ذلك في السياسة.

يؤكد خبراء العلاقات الدولية أن واشنطن في مأزق استراتيجي بعد الردّ الإيرانيّ الذي أصاب صورة الردع الإسرائيلي المحقق بإنجازات أسابيع تراكمت خلالها الضربات التي لحقت بالمقاومة، وصار الرد الإسرائيلي المدعوم أميركياً ضرورة بينما الاستحقاق الانتخابي من جهة والخشية من حرب إقليمية من جهة موازية يتطلبان من واشنطن العكس، وكل خيار تتخذه واشنطن بدعم الرد الإسرائيلي أو عدم دعمه يرتب خسارة من نوع مختلف يصعب تحملها.

******

الديار

في خضم الصراع الدموي بين حزب الله و”اسرائيل”, قالت اوساط مطلعة ان وزير خارجية فرنسا سيزور بيروت للمرة الثانية هذا الاسبوع للبحث في الحلول التي تؤدي الى التهدئة في لبنان.

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا